جلسة حوارية: الوضع الأمني في ليبيا وتأثيره على الحريات
دعوة للتسجيل كأحد المشاركين في:
[/ld_simple_heading][ld_simple_heading tag=”p” fs=”text_small:60px” fw=”text_small:400px” margin=”top_small:-50px”]
الجلسة الحوارية
[/ld_simple_heading][ld_simple_heading tag=”p” fs=”text_small:40px” fw=”text_small:300px” margin=”top_small:-77px” gradient=”linear-gradient(90deg, rgb(170, 71, 11) 0%, rgb(175, 75, 22) 1.910828025477707%, rgb(255, 157, 105) 100%)”]
“سقف الحريات في ليبيا في ظل الوضع الحالي”
[/ld_simple_heading]
يسر مؤسسة الحوار والمناظرة، أن تعلن عن إقامة جلسة حوارية عامة حول حقوق المواطن الأساسية المتمثلة في الحريات. ستكون الجلسة بعنوان “سقف الحريات في ليبيا في ظل الوضع الحالي” لنتيح الفرصة للجميع لمناقشة وطرح أفكارهم حول الموضوع ومدى تأثر الحق في الحرية بشكل عام بكافة المتغيرات في الواقع الليبي وهل أصبح هذا المستوى منخفضا أم أنه في مستوى ملائم؟
ستتجلى الحوارية في أربع محاور رئيسية ابتداءا من تحليل الوضع الأمني الحالي في ليبيا وتأثيره على حقوق الإنسان وثم مناقشة الحريات في ليبيا (حرية التعبير والحرية السياسية) في ظل الوضع الأمني المتقلب وننتقل إلى سردية الأمن والحريات الفردية (الاختطاف غير القانوني/ الاعتقال التعسفي) وأخيرا دور المؤسسات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني في حماية الحريات وتعزيزها في البلاد.
تستهدف الحوارية عامة الجمهور دون استثناء والناشطين الحقوقيين والمدنيين وأعضاء منظمات المجتمع المدني
ستعقد الجلسة بشكل حضوري بمقر مؤسسة الحوار والمناظرة بشارع الكشاف علي خليفة الزايدي (شارع الجوازات) – مدينة مصراتة -ليبيا يوم الخميس الموافق 22-فبراير 2024 من الساعة 04:00 م حتى الساعة 06:00 م
الملخص
[/ld_simple_heading]
22 فبراير 2024
[/ld_icon_box]
من الساعة 04:00م حتى الساعة 6:00 م
[/ld_icon_box]
عن طريق ملء النموذج بالأسفل (المقاعد محدودة)
[/ld_icon_box]
كل الجمهور دون استثناء
[/ld_icon_box]
قاعة المؤتمرات بمؤسسة الحوار والمناظرة شارع الكشاف، وسط مدينة مصراتة
[/ld_icon_box]
مجاني (0 د.ل)
[/ld_icon_box]
تأتي هذه الحوارية ضمن مشروع وعي الذي تعمل عليه المؤسسة لزيادة الاعتراف بحقوق الإنسان بين الجمهور وصناع القرار في ليبيا والمساهمة في تحسين الوضع الحقوقي في البلاد، وللدعوة إلى تشريعات أفضل لحماية الفاعلين في هذا المجال بهدف تمكينهم من مواصلة عملهم في ليبيا.
“سيتم اختيار عدد محدود من الشباب حسب المقاعد المحددة للحضور، وسيتم إعلامهم قبل أيام من الجلسة عن طريق بريدهم الالكتروني أو عبر المكالمات الهاتفية”