جلسة حوارية: أثر الخطاب الإعلامي على المجتمع
الجلسة الحوارية
[/ld_simple_heading][ld_simple_heading tag=”p” fs=”text_small:40px” fw=”text_small:300px” margin=”top_small:-77px” gradient=”linear-gradient(90deg, rgb(170, 71, 11) 0%, rgb(175, 75, 22) 1.910828025477707%, rgb(255, 157, 105) 100%)”]
“الخطاب الإعلامي الموجه والمعلومات المضللة وأثرها على المجتمع الليبي”
[/ld_simple_heading]
يسر مؤسسة الحوار والمناظرة، أن تعلن عن إقامة جلسة حوارية عامة حول حقوق المواطن الأساسية المتمثلة في الحق في المعلومة وحرية التعبير وحق الصحافة. ستكون الجلسة بعنوان “الخطاب الإعلامي الموجه وأثره على المجتمع الليبي” لنتيح الفرصة للجميع لمناقشة وطرح أفكارهم حول الموضوع ومدى تأثر المجتمع الليبي بكافة سرديات الخطاب الإعلامي وخطاب الكراهية والمعلومات المضللة.
سيناقش المتحدثون الأساسيون في الجلسة مجموعة من المحاور ابتداءا من تحليل الخطاب الإعلامي الموجه والمعلومات المضللة (أمثلة واستنتاجات) ومن ثم أسباب انتشارها داخل المجتمع ومدى تأثيرها على النسيج الاجتماعي الليبي وماهي السردية المضادة لمواجهتها بأفضل طريقة وسنتطرق للقوانين المنظمة للعمل الإعلامي والحقوق الأساسية للصحفيين والإعلاميين وكيفية حمايتها.
تستهدف الحوارية عامة الجمهور دون استثناء والناشطين الإعلاميين والعاملين في مجال الصحافة والإعلام والناشطين الحقوقيين.
ستعقد الجلسة بشكل حضوري بمقر مؤسسة الحوار والمناظرة بشارع الكشاف علي خليفة الزايدي (شارع الجوازات) – مدينة مصراتة -ليبيا يوم الخميس الموافق 7-مارس2024 من الساعة 05:00 م حتى الساعة 07:00 م
الملخص
[/ld_simple_heading]
7مارس 2024
[/ld_icon_box]
من الساعة 05:00م حتى الساعة 07:00 م
[/ld_icon_box]
عن طريق ملء النموذج بالأسفل (المقاعد محدودة)
[/ld_icon_box]
كل الجمهور دون استثناء
[/ld_icon_box]
قاعة المؤتمرات بمؤسسة الحوار والمناظرة شارع الكشاف، وسط مدينة مصراتة
[/ld_icon_box]
مجاني (0 د.ل)
[/ld_icon_box]
تأتي هذه الحوارية ضمن مشروع وعي الذي تعمل عليه المؤسسة لزيادة الاعتراف بحقوق الإنسان بين الجمهور وصناع القرار في ليبيا والمساهمة في تحسين الوضع الحقوقي في البلاد، وللدعوة إلى تشريعات أفضل لحماية الفاعلين في هذا المجال بهدف تمكينهم من مواصلة عملهم في ليبيا.
“سيتم اختيار عدد محدود من الشباب حسب المقاعد المحددة للحضور، وسيتم إعلامهم قبل أيام من الجلسة عن طريق بريدهم الالكتروني أو عبر المكالمات الهاتفية”